fbpx خريجو طب الأسنان من الجامعة يجتازون امتحان مزاولة المهنة في الداخل الفلسطيني بنسبة 95% | الجامعة العربية الأمريكية
معلومات التواصل للدعم الفني ومساعدة الطلبة ... إضغط هنا

خريجو طب الأسنان من الجامعة يجتازون امتحان مزاولة المهنة في الداخل الفلسطيني بنسبة 95%

الاثنين, سبتمبر 19, 2016

أظهرت النتائج النهائية لامتحان مزاولة مهنة طب الأسنان في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948، تميز وتفوق لخريجي كلية طب الأسنان من الجامعة العربية الامريكية، حيث حقق الطلبة المتقدمين للامتحان نسبة نجاح وصلت الى 95%

عيادات طب الاسنان

وقال الطالب صالح شرقاوي أحد الناجحين بالامتحان: "ان مجموع خريجي الجامعة الذين تقدموا لامتحان مزاولة مهنة طب الأسنان بلغ 51 طالبا وطالبة، استطاع 48 منهم اجتياز الامتحان".

وأضاف، ان هذه النتائج المميزة لم تفاجئ الطلبة المتقدمين، كونهم يتمتعون بمستوى علمي وأكاديمي كبير، وتدريب عملي على كل ما هو جديد في علوم طب الاسنان، إضافة الى توفير الكلية للعيادات الحديثة، والأجهزة المتطورة على مدار سنوات الدراسة.

كما تقدمت الطالبة دعاء اغبارية بالشكر لإدارة الجامعة، وأهدت هذا النجاح لكلية طب الأسنان، وأعضاء هيئتها الاكاديمية، وأكدت أنها وزملاؤها يشعرون بالفخر كونهم ينتمون للجامعة العربية الامريكية، وأنهم سيبقون دائما عند حسن الظن بهم، وسيكونون سفراء لمهنة طب الأسنان ولفلسطين والجامعة أينما عملوا.

ومن جانبه، هنأ عميد كلية طب الأسنان الدكتور ماهر الجرباوي الطلبة الناجحين بامتحان مزاولة المهنة، وأوضح ان هذا الإنجاز شهادة جديدة للتأكيد على تميز كلية طب الانسان بالجامعة العربية الامريكية بطلبتها، وبرامجها الاكاديمية، ومختبراتها النوعية، وأعضاء هيئتها التدريسية، وطواقمها الفنية والادارية، واكد ان الكلية تقدم برامج نوعية للاختصاص العالي في طب الاسنان بفروعها المختلفة، وان تميزها جاء نتيجة للجهود العلمية والأكاديمية الكبيرة التي تبذل، والتخطيط السليم والمستمر، واعتماد المناهج الدراسية المتقدمة، وبناء الشراكات الدولية والإقليمية، وتوفير التدريب العملي المتميز.

وبين ان كلية طب الأسنان بالجامعة تضم مركزا تعليميا وتدريبيا متميزا يحتوي على عيادات مجهزة بأفضل المواصفات والماركات العالمية في علوم طب الاسنان، وأشار الى ان خريج طب الأسنان في الجامعة العربية الامريكية يتميز بانه يتعامل خلال فترة دراسته ضمن برنامج مخصص يتيح له فحص ومعالجة الحالات المرضية من طلبة المدارس، ومختلف شرائح المجتمع المحلي الأمر الذي من شأنه تعزيز قدراته وتأهيله للالتحاق بسوق العمل.