الثلاثاء, نوفمبر 20, 2007
نظمت كلية العلوم والآداب في الجامعة العربية الأمريكية بالتعاون مع وزارة الثقافة لقاءً مفتوحاً مع الأديب والكاتب الفلسطيني محمود شقير، بحضور عزت ابو الرب مدير مديرية وزارة الثقافة في جنين، آيات نزال مديرة دائرة البرامج والانشطة الابداعية في الوزارة، وبلال الاشقر من العلاقات الدولية والعامة وحشد كبير من موظفي الجامعة وطلبتها.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور محمد دوابشه استاذ اللغة العربية في الجامعة بالحضور والمشاركين، مشددا على دور مثل هذه اللقاءات في ترسيخ العلاقة مع الطلبة والمهتمين ليكون الطالب مشاركا في المسيرة الثقافية من خلال تأثره بالادباء والكتاب الفلسطينيين المؤسسين للحركة الثقافية.
من جانبها قالت آيات نزال أن هذا اللقاء يأتي لتعريف طلبة كليات الآداب في الجامعات على الأدباء الفلسطينيين والاستماع لتجربتهم، اضافة لتعزيز التواصل بين الجامعات عبر بوابة وزارة الثقافة ومؤسسات المجتمع المحلي.
و شكر الاديب محمود شقير في بداية مداخلتة ادارة الجامعة ووزارة الثقافة لتنظيمهما هذا اللقاء معربا عن سعادته بزيارة الجامعة للمرة الاولى، ثم تحدث عن وضع القراءة المتردي في العالم العربي وذلك نتيجة عدد كبير من العوامل منها المدرسة والعائلة والدولة . اما عن بداياته في الكتابة فقد بدا محمود شقير بنشر كتاباته عام 1962 حيث دفعته مجموعة عوامل للكتابة منها ان عددا من مدرسيه في المدرسة كانوا يتحدثون العربية الفصحى، مما أثار اهتمامه لتعلمها، ثم بدء باقتناء الكتب لكبار كتاب القصة القصيرة، حيث تأثر بنجيب محفوظ وعدد من الكتاب العالميين الذين قام بترجمة كتبهم.
ومن ثم تحدث عن القصص التي قام بنشرها سواء التي كانت من انتاجه، او قام بترجمتها، كما تحدث عن الآثار التي تركتها في نفسه وكتاباته احداث النكسة والسجن والابعاد.
وفي نهاية اللقاء قام الأديب شقير بالاجابة عن اسئلة واستفسارات الحضور.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور محمد دوابشه استاذ اللغة العربية في الجامعة بالحضور والمشاركين، مشددا على دور مثل هذه اللقاءات في ترسيخ العلاقة مع الطلبة والمهتمين ليكون الطالب مشاركا في المسيرة الثقافية من خلال تأثره بالادباء والكتاب الفلسطينيين المؤسسين للحركة الثقافية.
من جانبها قالت آيات نزال أن هذا اللقاء يأتي لتعريف طلبة كليات الآداب في الجامعات على الأدباء الفلسطينيين والاستماع لتجربتهم، اضافة لتعزيز التواصل بين الجامعات عبر بوابة وزارة الثقافة ومؤسسات المجتمع المحلي.
و شكر الاديب محمود شقير في بداية مداخلتة ادارة الجامعة ووزارة الثقافة لتنظيمهما هذا اللقاء معربا عن سعادته بزيارة الجامعة للمرة الاولى، ثم تحدث عن وضع القراءة المتردي في العالم العربي وذلك نتيجة عدد كبير من العوامل منها المدرسة والعائلة والدولة . اما عن بداياته في الكتابة فقد بدا محمود شقير بنشر كتاباته عام 1962 حيث دفعته مجموعة عوامل للكتابة منها ان عددا من مدرسيه في المدرسة كانوا يتحدثون العربية الفصحى، مما أثار اهتمامه لتعلمها، ثم بدء باقتناء الكتب لكبار كتاب القصة القصيرة، حيث تأثر بنجيب محفوظ وعدد من الكتاب العالميين الذين قام بترجمة كتبهم.
ومن ثم تحدث عن القصص التي قام بنشرها سواء التي كانت من انتاجه، او قام بترجمتها، كما تحدث عن الآثار التي تركتها في نفسه وكتاباته احداث النكسة والسجن والابعاد.
وفي نهاية اللقاء قام الأديب شقير بالاجابة عن اسئلة واستفسارات الحضور.